
أرسلت إليك حروفي
لم تكترث لم تجبني
حبرها كان دمي
صفحتها كانت روحي
كتبتها أنا ببسمتي
الطرب كان لها قلبي
اللحن يردده عمري
كان ردك علي قاتلي
لم تقرأها وترحني
أو تمزقها وتتركني
أم تراك صليت عليها
صلاة حاضر ولا أدري
أم غائب لم ترها
عيني
بصمتك هذا ذبحتني
قطعت حبل حنيني
قيدت سيول وصالي
قهرا من دربك نزعتني
كبيرة شاب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق