(
لا زِلتُ أنتَظِرُ )
عاهَدتَني
أن تَعود
يا
خائِنَ العُهود
عِندَما
يُصبِحُ القَمَرُ بَدرا
وأنا لا
زِلتُ أنتَظِر
هَل
يَكونُ في الإحجامِ غَدرا
لا
أمَلٌُ الانتظار ... بِئساً لَها الأقدار
حينَما
تُرهِقُ مُهجَتي
ولا
يَزالُ قَلبِيَ بِكرا
يا
وَيلَهُ كَيفَ يَحتَمِلُ القَهرا
بقلمي
المحامي
عبد الكريم الصوفي
اللاذقية
..... سورية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق